تعرضت منطقة الشمال الفرنسي لأيسن لانهيارات طينية شديدة بعد فترة من الأمطار بين الأول من مايو والثاني من مايو. تضررت بشكل خاص بلدة كورميليس، حيث توفيت امرأة تبلغ من العمر 57 عامًا بعد أن جرفتها الانهيارات الطينية. أصيب شريكها أيضًا ونقل إلى المستشفى. أقام رئيس بلدية كورميليس مركزًا لمساعدة المتأثرين بالحادث وحذر المواطنين من اتخاذ التدابير الواقية. تم نشر 56 من رجال الإطفاء للمساعدة في جهود البحث والإنقاذ.
في باريس، منعت العواصف يوم الأربعاء هبوط حوالي أربعين رحلة جوية، تم تحويلها في نهاية المطاف إلى نانت ، ليون ، بروكسل ولييج. وأدت العواصف أيضًا إلى عواصف برد عنيفة في منطقة شابلي (ايون)، مما تسبب في أضرار كبيرة بالكروم في المنطقة الشهيرة للنبيذ.
من المهم الإشارة إلى أنه تم نشر 56 من رجال الإطفاء للمساعدة في جهود البحث والإنقاذ بعد انهيارات الطين في بلدة كورميليس، حيث توفيت امرأة تبلغ من العمر 57 عامًا وجرح شريكها. أنشأ رئيس بلدية كورميليس مركزًا لمساعدة المتأثرين وحذر المواطنين من أخذ تدابير الحماية.
أدت العواصف في باريس إلى منع حوالي أربعين رحلة جوية من الهبوط، حيث تم تحويلها إلى مطارات أخرى مثل نانت وليون وبروكسل ولييج. وقد تسببت العواصف أيضًا في عواصف برد عنيفة في منطقة شابلي، مما تسبب في أضرار كبيرة بالكروم في المنطقة الشهيرة بالنبيذ.
يجب على المسؤولين من جهات الحكومة المحلية والشركات الخاصة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة لتجنب حدوث كوارث طبيعية كالانهيارات الطينية والسيول. تعتبر هذه الأحداث واحدة من العوامل التي تسبب في خسائر كبيرة للمزارعين والمجتمعات المتضررة، وبالتالي يجب العمل على إعادة البنية التحتية المتضررة وتقديم الدعم اللازم للمتضررين. يجب أن تكون هناك إجراءات جديدة تهدف إلى تعزيز استدامة القطاع الزراعي وتقليل التأثيرات السلبية للظواهر الجوية القاسية.
