خلال لقاء فريق كريستال بالاس مع فريق مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي، تم ارتداء كاميرا على رأس الحكم جاريد جيليت. وأعلن المسابقون أن لقطات الكاميرا لن يتم بثها مباشرة، ولكن سيتم استخدامها في برنامج تعليمي لتقديم مزيد من المعرفة حول قوانين التحكيم في الدوري الإنجليزي الممتاز. الكاميرا جزء من نظام اتصالات الحكام في المباريات الكبرى وتمت الموافقة على استخدامها مرة واحدة من قبل الجهات الرياضية المختصة.
تم اعتماد استخدام الكاميرا على رأس الحكم في هذه المباراة من قبل مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم “إيفاب” والدوري الإنجليزي الممتاز. يهدف استخدام الكاميرا إلى تحسين فهم الجمهور واللاعبين لقرارات التحكيم وتقديم تجربة تعليمية جديدة للجماهير. من المتوقع أن يتم عرض البرنامج الذي يحتوي على لقطات الكاميرا في وقت لاحق من هذا العام لزيادة الوعي والفهم حول قضايا التحكيم في الكرة الإنجليزية.
هذه التجربة الجديدة تأتي في إطار سعي الأندية والاتحادات الرياضية لاستخدام التكنولوجيا لتحسين جودة التحكيم وزيادة الشفافية في القرارات التحكيمية. يعتبر هذا التجربة الأولى من نوعها في الدوري الإنجليزي الممتاز وقد لاقت استحسان العديد من اللاعبين والمشجعين الذين يرونها خطوة مهمة نحو تطوير عملية التحكيم في كرة القدم.
الحكم جاريد جيليت قاد مباراة فريق كريستال بالاس ومانشستر يونايتد بكاميرا على رأسه في إطار استخدام أدوات تكنولوجية لتحسين أداء الحكام. يعتبر هذا التجربة خطوة إيجابية نحو تطوير قوانين التحكيم وتوعية الجمهور حول القرارات التحكيمية في كرة القدم. تم اعتماد استخدام الكاميرا مرة واحدة خلال هذه المباراة وقد تم تقديمها للجماهير في برنامج تعليمي لزيادة الوعي في هذا الصدد.
على الرغم من أن لقطات الكاميرا التي ارتداها الحكم خلال المباراة لن يتم بثها مباشرة، إلا أن الهدف من استخدامها هو تحسين فهم الجماهير واللاعبين للعملية التحكيمية. يعكس هذا الإجراء التزام الأندية والاتحادات الرياضية بتطوير قوانين التحكيم وزيادة شفافية هذه العملية. سيعرض البرنامج الذي يمكن أن يكون جزءًا منه لقطات الكاميرا في وقت لاحق من هذا العام لتعزيز التوعية والفهم حول قرارات الحكام في كرة القدم.