وأضاف أن الجامعة تقوم بكل ما في وسعها لتوفير الدعم الفني للطلبة، وأنها تعتمد على التكنولوجيا في تنفيذ هذه المبادرة، مشيرا إلى أن الهدف منها هو تعويض الفاقد التعليمي الناتج عن الظروف الصعبة التي يمر بها قطاع غزة بسبب العدوان الإسرائيلي.
وبالنظر إلى التحديات الكبيرة التي تواجه طلاب الجامعات في قطاع غزة، يظهر مدى الجهود التي تبذلها الحكومة الفلسطينية والجامعات في الضفة الغربية لاستمرار تعليمهم عن بُعد وتوفير الفرص التعليمية لهم، على الرغم من الصعوبات البالغة التي يواجهونها. فعلى الرغم من انقطاع الكهرباء والإنترنت والحالة النفسية الصعبة التي يعيشونها، يظهرون إصرارًا قويا على متابعة دراستهم وتحقيق أهدافهم الأكاديمية. ومع دعم من الجامعات في الضفة والحكومة الفلسطينية، يمكن تخطي الصعوبات ومواجهة التحديات من أجل تحقيق التعليم والتعلم الناجح في ظروف صعبة.
هل تنجح جامعات الضفة في تعويض طلاب غزة عن بُعد؟
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2025 جلوب تايم لاين. جميع الحقوق محفوظة.