خلال فترة الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تم القبض على نائب وزير الدفاع الروسي تيمور إيفانوف بتهمة الفساد في موسكو. وقد تم تمديد حبسه حتى 23 يونيو المقبل بعدما أعلنت محكمة في موسكو عن هذا القرار. يبلغ إيفانوف من العمر 48 عاما وأنكر الاتهامات التي وجهت له بهذا الصدد. وقد اتهم بتلقي رشاوى بشكل واسع في مشاريع البناء التي كان مسؤولًا عنها.
كان إيفانوف يشرف بشكل رئيسي على مشاريع البناء، بما في ذلك في مدينة ماريوبول الساحلية المحتلة في جنوب شرق أوكرانيا. قام الجيش الروسي بتدمير المدينة بالكامل أثناء احتلالها في العام 2022. وتم أيضًا حبس رجل اعمال آخر مشتبه به في القضية، والذي يُذكر أنه صديق لإيفانوف.
تم اتهام نائب وزير الدفاع الروسي بتلقي رشاوى على نطاق واسع، وذلك بعد أن كان مسؤولًا عن مشاريع البناء في مدينة ماريوبول التي دمرتها القوات الروسية خلال الحرب. وقد تم تمديد حبسه حتى يوم 23 يونيو بناءً على قرار من المحكمة في موسكو. وبالرغم من أن إيفانوف نفى التهم الموجهة إليه، فإنه ما زال في انتظار الحكم النهائي في هذه القضية.
يعتبر محكمة في موسكو اتهام إيفانوف بتلقي رشاوى واسعة النطاق في مشاريع البناء التي كان مسؤولا عنها، ومن بينها مدينة ماريوبول التي دمرت خلال الحرب. وقد تم تمديد فترة حبسه حتى 23 يونيو المقبل، وتم القبض على رجل أعمال آخر مشتبه به في هذه القضية. وبالرغم من الاتهامات الموجهة إليه، فإن إيفانوف ينفي أي تورط له في هذه الفساد.
بعد أن كان مسؤولاً عن مشاريع البناء في مدينة ماريوبول خلال الحرب الروسية ضد أوكرانيا، تم اتهام نائب وزير الدفاع الروسي تيمور إيفانوف بتلقي رشاوى واسعة النطاق. وقد تم تمديد فترة حبسه حتى 23 يونيو المقبل، بناءً على قرار من محكمة في موسكو. وبينما ينفي إيفانوف الاتهامات التي وجهت له، فإنه ما زال ينتظر محاكمته في هذه القضية.
