تركزت الصحف والمواقع الإخبارية العالمية على تهديد إسرائيل بغزو مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وتبعات حراك الطلاب الأميركيين الداعم لفلسطين وتأثيراته على الحزب الديمقراطي. رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أولمرت يعتقد أن غزو رفح لا يفيد إسرائيل ويعتبره جزءًا من مؤامرة للحفاظ على الحياة السياسية لنتنياهو. دعا أولمرت إلى وضع حد لحكومة نتنياهو واستدعى المواطنين للتظاهر لوقف تدهور الأمور.
من جانبها، انتقدت الكاتبة كارين عطية في “واشنطن بوست” استخدام القوة لفض الاحتجاجات السلمية في جامعة كولومبيا، مشيرة إلى أن هذا يجعل الجامعة مدرسة للقمع. ذكرت أن الاحتجاجات في الجامعات الأميركية تثير الضوء على الانقسامات داخل الديمقراطيين في الانتخابات المقبلة، مع تعبيرات قلقة حول التصاعد القمعي في الجامعات.
أشار كتاب “ذا هيل” الأميركي إلى دعم العديد من الدول لحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، مع التأكيد على ضرورة أن يكون هذا الحل إلهامًا للتغيير وليس مجرد شعار. كشفت “وول ستريت جورنال” عن اهتمام الرئيس الكوري الشمالي بالهجوم الإيراني على إسرائيل وسعيها لفهم كيفية تحليل ذخائرها في حال هجمت كوريا الجنوبية أو اليابان. تقول الصحيفة إن كوريا الشمالية تراقب عن كثب أداء ذخائرها لتعزيز قدرتها الدفاعية.
بالإضافة إلى ذلك، يركز الاهتمام العالمي على تأثير حراك الطلاب الأميركيين على الحزب الديمقراطي وعلى شكل الدولة الفلسطينية كحل للصراع مع إسرائيل. يتساءل البعض عن مدى قدرة حل الدولتين على تحفيز التغيير العملي وليس مجرد شعار. كما يظهر اهتمام الرئيس الكوري الشمالي بالهجوم الإيراني على إسرائيل وتأثيره على استراتيجية الدفاع الشمالية الكورية. تحتفظ كوريا الشمالية بالتحليل لفهم كيفية تحليل ذخائرها لاستخدامها في حال تعرضت لهجوم.
