بعد الزلزال الذي حدث عام 1989، ظهرت هذه الثدييات البحرية وأصبحت جاذبة سياحية محبوبة، مجذبة الحشود لمشاهدة حركاتها اللعوبة. يعزو البيولوجيون الزيادة إلى وفرة أنشوفة الخليج، مما يجذب الأسود البحرية وهي تقوم بتوقف قبل أن تتوجه جنوبًا لموسم التزاوج. بينما تختبر الزيادة حدود قوارب الأرصفة، يأمل أصحاب الأعمال المحلية أن يزيد الزوار من قدومهم لهذه المنطقة.
منذ تأسيسها بعد الزلزال، وصلت هذه الثدييات البحرية إلى سمعة مرغوبة في السياحة، ما جعل السياح يحتشدون لمشاهدة تصرفاتهم اللعوبة. يرجع البيولوجيون الارتفاع إلى وفرة أنشوفة الخليج، التي تجذب الأسود البحرية أثناء توقفها قبل التوجه جنوبًا لموسم التزاوج. بينما تختبر هذه الزيادة حدود قوارب الأرصفة، يعتقد أصحاب الأعمال المحلية أن زيادة الحركة السياحية ستعزز السياحة في المنطقة.
تعتبر هذه الثدييات البحرية أفضل جذب سياحي في المنطقة بعد الزلزال، حيث تقدم عروضًا رائعة للزوار لمشاهدتها وهي تلعب وتسبح في مياه البحر. يرجع الانتشار الكبير لهذه الحيوانات إلى الوفرة الكبيرة من أنشوفة الخليج، التي تجذبهم ليقضوا بعض الوقت قبل أن يواصلوا طريقهم جنوبًا لموسم التزاوج. على الرغم من التحدي الذي يواجه قوارب الأرصفة، يرجى من قبل أصحاب الأعمال المحلية أن زيادة الحركة ستعزز السياحة في المنطقة.
لا شك أن وجود هذه الثدييات البحرية قد ساهم في تنشيط الحركة السياحية بشكل كبير في المنطقة، حيث يأتي الزوار من كل حدب وصوب لرؤية هذه الحيوانات وهي تقدم عروضاً مثيرة ومسلية. يتفق البيولوجيون على أن الزيادة في عددها يعود إلى وفرة سمك الأنشوفة في الخليج، الذي يجذب الأسود البحرية لإتمام رحلتها إلى الجنوب لموسم التزاوج. على الرغم من التحديات التي تواجه قوارب الأرصفة، يأمل أصحاب الأعمال المحلية أن يؤدي زيادة الحركة السياحية إلى تعزيز السياحة في المنطقة.
إن وجود هذه الثدييات البحرية الجميلة في المنطقة يمثل فرصة ذهبية لتنشيط الاقتصاد المحلي، حيث تجلب السياحة الزائدة التي يستقطبها هذا الجذب السياحي دخلًا إضافيًا لأصحاب الأعمال في المنطقة. يعتبر البيولوجيون أن الأسباب وراء زيادة عدد الثدييات البحرية هي الوفرة الكبيرة من أنشوفة الخليج، التي تعمل على جذب هذه الحيوانات للتوقف والاستراحة قبل الانتقال جنوبًا لموسم التزاوج.
إن ظهور هذه الثدييات البحرية بعد الزلزال في عام 1989 كان بمثابة فرصة لتعزيز السياحة في المنطقة، حيث يستمتع الزوار بمشاهدتها وهي تقدم عروضًا مثيرة ومسلية. يشير البيولوجيون إلى أن الزيادة الكبيرة في عددها يعود إلى وفرة سمك الأنشوفة في الخليج، الذي يجذب الأسود البحرية للتوقف والاستراحة قبل التوجه جنوبًا لموسم التزاوج. وعلى الرغم من التحديات التي تواجه قوارب الأرصفة بسبب هذا الزيادة، يأمل أصحاب الأعمال المحلية أن يعمل الارتفاع في الحركة السياحية على تعزيز الاقتصاد في المنطقة.
