تم التبادل التهاني والتحيات بين سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ووزير الخارجية الصربي ماركو دجوريتش، بمناسبة تعيين الأخير في منصبه الجديد. تم خلال الاتصال الهاتفي تناول عدة مواضيع تتعلق بالعلاقات الثنائية بين الإمارات العربية المتحدة وصربيا، وسبل تطويرها بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين وشعوبهما. أعرب سمو الشيخ عن تمنياته للوزير الجديد بالتوفيق والنجاح، وأعرب عن استعداد الإمارات لدعم جهود التعاون الثنائي في إطار الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
يتطرق الخبر إلى أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات وصربيا، وكيف يمكن تعزيز هذه الشراكة من خلال تبادل الخبرات والتعاون في مختلف المجالات. يعكس الاتصال الهاتفي بين سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وماركو دجوريتش التزام البلدين بتعزيز الروابط الثنائية وتعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية بينهما.
تطرق الاتصال الهاتفي إلى عدد من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين الإمارات وصربيا، مما يبرز استعداد البلدين لمواصلة التعاون وتبادل الخبرات في سبيل تعزيز العلاقات الثنائية. إن توقيت الاتصال وتبادل التهاني يعكسان جديّة البلدين في تعزيز التعاون وتوطيد العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بينهما.
يتضمن الخبر أيضًا تأكيد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان على عمق العلاقات الصداقة بين الإمارات وصربيا، ورغبته في تعزيز هذه العلاقات من خلال التعاون الثنائي والشراكة الاستراتيجية. يشدد الخبر على أهمية تعزيز الروابط الثنائية لتحقيق المصالح المشتركة ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلدين.
في الختام، يجسد الاتصال الهاتفي بين سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وماركو دجوريتش رغبة البلدين في تعزيز التعاون والتحالف الاستراتيجي بينهما، وتوثيق العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية. يُظهر الخبر التزام البلدين بتوطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون المشترك في سبيل تحقيق الازدهار والاستقرار في المنطقة والعالم.
