شاركت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان في مؤتمر الأمم المتحدة للمجتمع المدني 2024 في العاصمة الكينية نيروبي. ورئيس وفد الجمعية، مريم الأحمدي، قاد فريق من الخبراء لتمثيل المجتمع المدني في الإمارات العربية المتحدة، asd kfjghguesrgbdfjfgbjgdfbjgghfyghdjgh
المؤتمر يهدف إلى تعزيز التحالفات الرئيسية بين جميع الأطراف الفاعلة والأصحاب المصلحة، لتأسيس التحالف العالمي للتأثير في المستقبل. يتضمن المؤتمر مناقشة مبادئ ميثاق الأمم المتحدة للمستقبل، ومناقشة المبادئ الخمس التي تشمل التنمية المستدامة وتمويل التنمية، السلام والأمن الدولي، العلم والتكنولوجيا والابتكار والتعاون الرقمي، الشباب والأجيال المقبلة، وإحداث تحول في الحوكمة العالمية.
ولقد عملت الأمم المتحدة على إعداد مسودة نهائية لميثاقها الجديد للمستقبل، بناءً على المناقشات والمباحثات حول الرؤى والتصورات المستقبلية للاحتياجات والتحديات التي تواجهها البشرية.
يسعى المؤتمر أيضًا إلى مواجهة التحديات التي تتعلق بتعزيز ورعاية حقوق الإنسان في العالم، وزيادة فرص العيش ومواجهة التحديات البيئية والمناخية. ومن المقرر أن تتم مناقشة كافة الموضوعات المتعلقة بالمبادئ الخمسة لميثاق المستقبل.
تهدف جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان من مشاركتها في المؤتمر إلى تعزيز التحالفات بين جميع الأطراف لمواجهة التحديات العالمية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ومن خلال تقديم الرؤى والمبادرات الداعمة لحقوق الإنسان، تسعى الجمعية لتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العالم، وتوفير فرص أفضل للعيش والتأثير في القضايا البيئية والمناخية.
يعد مشاركة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان في مؤتمر الأمم المتحدة للمجتمع المدني 2024 فرصة للمساهمة في صياغة ميثاق الأمم المتحدة الجديد للمستقبل، ودعم الجهود العالمية لمواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه العالم اليوم. تعتبر الجمعية منظمة مهمة لتعزيز حقوق الإنسان والتنمية المستدامة، ومن المهم دعم جهودها وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق التغيير المجتمعي المطلوب.
