Summarize this content to 2000 words in 6 paragraphs in Arabic
قال بنيامين نتنياهو، اليوم (الأحد)، إنه سيبحث مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في زيارته للولايات المتحدة هذا الأسبوع قضايا حرجة تواجه إسرائيل والمنطقة، منها التعامل مع «المحور الإيراني».
وأضاف نتنياهو في حسابه على «إكس»، قبل مغادرته إسرائيل: «يمكننا بالعمل الوثيق مع ترمب إعادة رسم خريطة المنطقة بشكل أكبر وإلى الأفضل».
I’m leaving for a very important meeting with @realDonaldTrump in Washington.The fact that this would be President Trump’s first meeting with a foreign leader since his inauguration is telling.I think it’s a testimony to the strength of the Israeli-American alliance. It’s… pic.twitter.com/wWYrC7mYrF
— Benjamin Netanyahu – בנימין נתניהו (@netanyahu) February 2, 2025
وتابع قائلاً إنه خلال الاجتماع مع ترمب سيتم بحث قضايا مهمة وحاسمة تواجه إسرائيل والمنطقة، ومنها: «النصر على (حماس)، وإطلاق سراح جميع الرهائن، والتعامل مع محور الإرهاب الإيراني بكل مكوناته، وهو المحور الذي يهدد سلام إسرائيل والشرق الأوسط والعالم بأسره».
وأوضح أنه يعتقد أن إسرائيل قادرة على تعزيز الأمن وتوسيع دائرة السلام وتحقيق «حقبة رائعة من السلام من خلال القوة».
ومساء أمس، قال مكتب نتنياهو إنه تحدث مع المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، واتفقا على الاجتماع في واشنطن يوم الاثنين لبدء المحادثات حول المرحلة الثانية من صفقة إطلاق الرهائن مع «حماس»، وفقاً للبيان. وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار من 3 مراحل بين إسرائيل و«حماس» في منتصف يناير (كانون الثاني) الماضي، بعد جهود وساطة بين الأطراف المتنازعة استمرت شهوراً من قبل الولايات المتحدة ومصر وقطر، وفقاً لما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية». ويُعرَف ترمب بعلاقته الوثيقة مع نتنياهو، رغم أنه كان ينتقده أحياناً. وتُعتبر هذه الزيارة المبكرة بمثابة إشارة قوية على دعم ترمب لرئيس الوزراء اليميني الذي يواجه انتقادات شديدة بسبب إدارته للحرب في غزة.
“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}