بدأت إدارة وستهام يونايتد البحث عن خليفة للمدرب ديفيد مويز، مع انتهاء عقده في نهاية الموسم. تمت مناقشة عدة أسماء مثل روبن أموريم وجوليان لوبيتيغي وغراهام بوتر وباولو فونسيكا وسيباستيان هونيس. يظهر تاريخ وستهام وعدم استقرارهم في اختيار المدربين، مما يعكس الحاجة إلى تحديد رؤية مستقبلية واضحة. يتطلب اختيار المدرب القادم توافق بين المدير الرياضي تيم ستيدن والمساهم الأغلبية ديفيد سوليفان.
يتميز كل من المرشحين لتولي منصب المدرب الجديد بصفات وأساليب مختلفة، تسبب في تناقض بينهم. يظهر اهتمام إدارة النادي بالمدربين الذين يتمتعون بقدرة على توجيه الفريق نحو النجاح وتطوير أسلوب لعب جديد. يناقش البحث إمكانية تعيين كل من لوبيتيغي وبوتر وفونسيكا وهونيس ويستعرض نقاط القوة التي من شأنها أن تؤثر على توجه النادي في الموسم القادم.
تؤكد تصريحات مويز على أن قرار مستقبله سيتخذ بنهاية الموسم، مما يعكس الرغبة في التركيز على الفترة الحالية. يشير مويز إلى أن أداء الفريق في المباراة النهائية ضد مانشستر سيتي سيؤثر على قراره النهائي بشأن استمراره مع النادي. يستعرض البحث أيضاً تطور أداء وستهام منذ عودة مويز في ديسمبر 2019 والتحديات التي تواجهها الفريق في الموسم الحالي.
يتناول البحث أيضاً الخيارات المتاحة لوستهام في تعيين مدرب جديد، مثل فونسيكا الذي كان مرشحًا سابقًا لتولي المسؤولية وتحقيق النجاح مع الفرق التي قادها. بالإضافة إلى هونيس الذي نجح في تحويل أداء شتوتغارت وتحقيق النجاحات مع الفريق. يسلط الضوء على دور كل مدرب المحتمل في تطوير وتحسين أداء وستهام في المواسم القادمة.
في النهاية، يسلط البحث الضوء على ضرورة اختيار مدرب يتمتع بالقدرة على تحفيز اللاعبين وتوجيه الفريق نحو النجاح. يتطلب الأمر توافق بين الإدارة واللاعبين والجماهير على الخطة المستقبلية للنادي، وتحديد الأولويات والاهتمامات لضمان استمرارية النجاح والتنمية المستقبلية. ينبغي على وستهام اتخاذ قرار حكيم وتوجيه النادي نحو مستقبل مشرق بقيادة مدرب قادر على تحقيق التطلعات والأهداف المسطرة.
