الحظ هو عقد زواج بين الجاهزية والفرصة، ويعني أن تكون جاهزًا بأدواتك للاستعداد لاستغلال الفرص المناسبة والتغنمها. يجب على الإنسان البحث عن حظه في الحياة من خلال الانتشار والتجول في الأرض من أجل الرزق. يجب على الإنسان استحضار النية الصالحة والإخلاص لله والطلب منه للعون، بالإضافة إلى التحلي بالروح المغامرة والشجاعة لاستغلال الفرص ودفع ثمن اغتنامها.
يجب على الشخص تنمية المهارات الملائمة للفرص التي يبحث عنها من خلال العمل الجاد والإيمان بالحظ والتوفيق من الله. يجب أيضًا التواصل مع المحظوظين والمصادقة عليهم، بالإضافة إلى تجربة أشياء جديدة واستكشاف طرق جديدة. يجب أن يكون لديه احترام وتقدير للشبكات الاجتماعية من أجل تبادل الخبرات وتعزيز المهارات.
يجب على الإنسان التحدث بشكل إيجابي عن نفسه وعن الحظ الذي يتمتع به، وعدم الحديث بشكل سلبي عن الحظ. يجب أن يحسن الظن بالله والاعتقاد بأن الله سيمنحه الحظ الحسن. يجب تحديد الأولويات والاهتمامات والبحث عن الفرص في هذه المجالات، بالإضافة إلى إشعال الحماس والشغف في كل مرحلة من الأعمال التي يقوم بها.
يجب على الإنسان الحرص على الاستفادة من تجارب الماضي والتعلم من الأخطاء وعدم اليأس من المحاولة. يجب تجنب الأغاني التي تعزز مفهوم الحظ غير الجيد والتركيز على الأغاني التي تعزز الحظ الجيد. يجب الاحتفاظ بالتفكير الإيجابي والتوجه الذهني السليم، بالإضافة إلى الاستفادة من تجارب الماضي والتطلع إلى المستقبل بتفاؤل.
يمكن للإنسان تحقيق الحظ الجيد من خلال اتباع 20 خطوة محددة تساعده على استضافة الحظ السعيد. يجب أن يتفادى الشخص التشكيك والتذمر وأن يحسن الظن بالله وبنفسه. يجب عليه البحث عن الفرص المناسبة واستغلالها بشكل إيجابي، مما سيؤدي إلى زيادة حظه وتحسين وضعه في الحياة.









