تم نعي المرافق العسكري للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حمد بن سهيل الخييلي، الذي توفي اليوم. أصدر ديوان الرئاسة بيانًا ينعى فيه الفقيد ويعرب عن تعازيه لعائلته، ويطلب من الله أن يتغمده برحمته ويعطي أهله الصبر. البيان كان يتضمن آية من القرآن تدعو إلى الرضا بقضاء الله.
الجملة الأولى في البيان تعبر عن الحزن العميق والحزن لرحيل الخييلي، مما يعكس العلاقة القوية التي كانت تربطه بالشيخ زايد. وقد عبر الديوان عن تعازيه في هذا الوقت الصعب وتضمنت البيان أيضًا قول “إنا لله وإنا إليه راجعون”، وهو عبارة شائعة في العالم العربي تعبر عن القناعة بقضاء الله.
يتضمن البيان أيضًا تمنيات الديوان بأن يتغمد الله الفقيد برحمته الواسعة والغفران العظيم، وأن يكون الصبر والسلوان حاضرين بين أهله وذويه. هذه العبارات تعبر عن التعاطف والدعم للعائلة والمحبين والمقربين من المرحوم خلال هذه الفترة الصعبة.
لقد تم استخدام أسلوب لغوي مؤثر في البيان الذي صدر عن ديوان الرئاسة، مما يظهر في الكلمات العاطفية والمواساة التي تم التعبير عنها. كما تم تضمين آية من القرآن الكريم تعزي النفوس وتدعو إلى الرضا بقضاء الله في هذا الوقت الحزين.
توضح العبارات الدينية المستخدمة في البيان تعميق الروابط الدينية والروحانية بين الديوان والمرحوم، وتعكس الاحترام والتقدير لروحه والتمسك بالتقاليد الدينية خلال هذه الظروف الصعبة. هذه الكلمات تلقي الضوء على الأخلاق الدينية العميقة التي كان يتمتع بها المرافق العسكري.
بشكل عام، يعكس البيان تعازي وتعاطف ديوان الرئاسة والمجتمع بأكمله لفقدان المرحوم، ويظهر تقدير القيادة والمسؤولين للعاملين الذين خدموا بإخلاص وتفانٍ. تم استخدام أسلوب لغوي وديني مؤثر في البيان الذي يعبر عن الفقد والحزن والدعم في هذا الوقت الصعب.













