تستعد السلطات الإيرانية لإجراء انتخابات رئاسية يوم 28 يونيو بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية. تتردد أسماء بارزة لخلافته مثل سعيد جليلي ومحمد باقر قاليباف وعلي رضا زاكاني وأحمدي نجاد وآخرين. يعتقد مراقبون أن حظوظ جليلي الأوفر حظا في هذا السباق، ويتوقعون أن يكون المرشح القوي للانتخابات القادمة.
سعيد جليلي يتمتع بنفوذ في الحكومة الحالية بفضل وجود مقربين منه، وتأتي تكهنات حول المرشحين الإصلاحيين مثل محمد رضا عارف وعبد الناصر همتي وعلي لاريجاني. من المقرر أن يعمل مجلس صيانة الدستور على مراجعة تأهل المرشحين خلال 7 أيام، مع الإعلان عن الأسماء المؤهلة في 11 يونيو وبدء الحملات الانتخابية من 12 يونيو حتى 26 يونيو.
إذا تم تمديد الانتخابات إلى جولة ثانية، سيستأنف السباق بالفائزين المتقاربين في 5 يوليو. يعتبر جليلي واحدًا من المرشحين البارزين للرئاسة، حيث يُعتقد أنه يتمتع بفرص كبيرة للفوز في هذا السباق. يتوقع مراقبون أن تشهد الحملات الانتخابية مشاركة واسعة من السياسيين والناخبين في إيران.
من المهم متابعة تطورات الانتخابات الرئاسية في إيران والأسماء البارزة التي تترشح للمنصب. يتوقع الكثيرون أن تحظى الانتخابات بمشاركة كبيرة وتنافس قوي بين المرشحين المختلفين. يعد سعيد جليلي واحدًا من أبرز المرشحين والمقربين من الحكومة، مما يجعله مرشحًا بارزًا بفرص كبيرة في الفوز بالانتخابات.
يترقب العالم بأسره نتائج الانتخابات الرئاسية في إيران وانعكاساتها على السياسة الداخلية والخارجية للبلاد. يشير التكهنات إلى أن المرشح الأوفر حظًا في هذا السباق هو سعيد جليلي، الذي يتمتع بدعم من الحكومة وقاعدة شعبية واسعة. تظهر الحملات الانتخابية المتوقعة مشاركة واسعة وتنافسًا شديدًا بين المرشحين المختلفين.















