Smiley face
حالة الطقس      أسواق عالمية

وصفت هذه المقالة حدث استقبال عائلة المالكي للتعازي في وفاة شابهم عبدالرحمن مفرح جبران المالكي، الذي كان منسوبًا إلى القوات المسلحة بجازان وكان أخًا لمحرر في جريدة عكاظ بجازان. وأقيمت صلاة الجنازة على الفقيد في جامع حراز ثم دفن في مقبرة حراز. حضر مئات المعزين، بينهم مسؤولون وزملاء وأصدقاء وأقارب، لتقديم واجب العزاء والمواساة لعائلة المالكي والدعاء للفقيد بالمغفرة والرحمة وأن يكون مثواه الجنة.

وفي هذا السياق، قدم الكثير من الناس تعازيهم ومشاعر الحزن لعائلة المالكي خلال زيارتهم لبيت العزاء في جبال بني مالك بمحافظة الداير في جازان. وقد تضمنت الزيارات الكثير من التعابير والدعوات الصادقة للفقيد ولأسرته. وبهذا النمط، تناولت القصة الحدث الحزين ومدى تأثير وفاة عبدالرحمن المالكي على مجتمعه وعائلته وأصدقائه بحزنهم العميق.

تركز المقالة على توافد المعزين من كافة الأوساط والمجتمعات لتقديم واجب العزاء للعائلة المكلومة، معبرين عن تعاطفهم وحزنهم لهذا الفقد الجلل. وتميزت الزيارات بالجو الودي والمحبة الذي بادر به الحاضرون لدعم العائلة في مصابها. وكانت الصلاة والدعاء معًا من أجل راحة الفقيد ودعم عائلته في مواجهة هذا الاختبار الصعب.

وفي نهاية المقالة، تم التأكيد على أهمية الوحدة والتكاتف في مواجهة الصعاب والاحتفاظ بروح العزاء والتعازي في المجتمع. وتم التشديد على أن الدعاء والتضامن يمكن أن يكونا عاملاً مؤثرًا في تخفيف ألم الفراق وتقديم الدعم للأسرة المنكوبة. وختمت المقالة بالدعاء لعبدالرحمن المالكي بالرحمة والغفران وأن يكون مثواه الجنة، مع تأكيد على الأثر الإيجابي الذي كان يتركه خلفه في حياة الذين عرفوه وأحبوه.

شاركها.
© 2025 جلوب تايم لاين. جميع الحقوق محفوظة.