حالة الطقس      أسواق عالمية

Summarize this content to 2000 words in 6 paragraphs in Arabic
كشف أحد كبار المساعدين السابقين للأمير ويليام عن الضيق الشديد الذي شعر به الأمير البريطاني، بعد تشخيص إصابة زوجته كيت بالسرطان العام الماضي، قائلاً إنه كان في «أسوأ حالاته» النفسية.
وفي مقابلة مع برنامج «60 دقيقة» الأسترالي، وصف جيسون كنوف، الرئيس التنفيذي السابق لمؤسسة «ويليام وكيت» الملكية، والذي تنحى عن منصبه في نهاية عام 2021، مكالمة هاتفية أجراها مع ويليام حول تشخيص كيت بأنها «كانت مروعة للغاية»، مضيفاً: «لقد كان الأمير ويليام في أدنى وأسوأ حالاته النفسية».
والعام الماضي، تم الإعلان عن إصابة كل من الملك تشارلز والأميرة كيت بالسرطان. وبينما كشفت أميرة ويلز الشهر الماضي أنها في مرحلة التعافي من المرض، لا يزال تشارلز يتلقى العلاج.
وقال كنوف: «في غضون أسبوعين، اكتشف الأمير ويليام أن زوجته ووالده مصابان بالسرطان. إنه شيء لا يصدق».

وأضاف: «المشكلة الأكبر تمثلت في نظريات المؤامرة المجنونة التي انتشرت على الإنترنت، بعد اختفاء كيت عن الحياة العامة بعد تشخيصها مباشرة. ففي ذلك الوقت لم يرغب ويليام وزوجته في الإعلان عن إصابتها بالسرطان؛ لأنهما لم يكونا قد أخبرا أطفالهما بعد، والأمر أخذ وقتاً طويلاً حتى تمكنا من تمهيد الأمر لهم».
وفي حديثه إلى الصحافيين العام الماضي، في نهاية زيارته لجنوب أفريقيا، تحدث الأمير ويليام عن مشاعره بعد تشخيص إصابة زوجته ووالده بالسرطان، واصفاً العام الماضي بأنه «أصعب عام» في حياته.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2018، أثناء عمله لدى الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، تقدم كنوف بشكوى تنمر ضد ميغان؛ حيث أرسل مخاوفه عبر البريد الإلكتروني إلى السكرتير الخاص لويليام آنذاك، في محاولة واضحة لإجبار قصر باكنغهام على حماية الموظفين.
وقد نفى الفريق القانوني لميغان بشدة هذا الادعاء.

“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}

شاركها.
© 2025 جلوب تايم لاين. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version