توفيت فاطمة حرازي، وهي الزوجة الحنون لأحمد مكي والأم المخلصة لبسينة يماني وأبنائها الأربعة. حضر الأقارب والأصدقاء جنازتها في مكة المكرمة وقدّموا تعازيهم ومواساتهم للعائلتين ولكل مَن تأثر برحيلها. يمكن زيارة منزل العائلة لتقديم واجب العزاء في هذا الوقت العصيب. قدّمت الأسرة شكرها لجميع الذين حضروا وواسواهم في هذه الفقدان الأليم.
فاطمة حرازي كانت جدة روان وغفران مكي، اللتين تقدمتا بكلمات مُعبّرة عن حزنهما العميق لرحيل الجدة الحنونة والداعمة. وكانت تعتبر الأم والجدة كقلب الأسرة، وخسارتها تركت فراغًا كبيرًا في حياة أفراد العائلة. يتذكر الأحباء والأصدقاء دور فاطمة كامرأة قوية وداعمة، وسيظلون يحتفظون بذكرياتها الدافئة وأثرها العميق.
شهدت مراسم الجنازة حضورًا كبيرًا من الأهل والأصدقاء الذين قدموا دعمهم وتعازيهم لأسرتي حرازي ومكي في هذا الوقت العصيب. تأثروا جميعًا برحيل فاطمة وتركت ذكرياتها الطيبة وأفعالها الخيرية انطباعًا إيجابيًا على حياة الجميع. يتمنى الجميع الصبر والسلوان للعائلتين، وأن يكونوا عونًا لبعضهم البعض في تجاوز هذا الفقدان الأليم.
تُقدم أسرتا حرازي ومكي شكرهما وامتنانهما لكل من حضر وشارك في تقديم التعازي والدعم خلال هذه الفترة العصيبة. يُشاطرون الجميع الألم والحزن في فقدان فاطمة حرازي، ويأملون في مواصلة تواصلهم ودعمهم لبعضهم البعض في هذا الوقت الصعب. تظهر وفاة فاطمة الفقدان الكبير الذي خلفته في حياة الجميع وتأثيرها العميق على الأسرتين المنكوبتين.
يتمنى الجميع الصبر والسلوان لأسرتي حرازي ومكي خلال هذه الفترة الصعبة، ويحثون الجميع على الوقوف بجانبهم وتقديم الدعم والمواساة في هذا الوقت الصعب. ينتظر العائلتان دعم وتعاون الأهل والأصدقاء في تخطي هذه التجربة الصعبة والإيمان بأن الوحدة والتكاتف سيجعلانها أسهل على الجميع. تركت وفاة فاطمة حرازي بصمة عميقة في قلوب كل من عرفها وأحبها، وستبقى ذكراها حيةً في ذاكرتهم الدافئة.















