استقبلت عائلة بالطو التعازي والمواساة من الأقارب والأصدقاء بوفاة فقيدهم هاشم محمد عادل بالطو، الذي وافته المنية يوم الثلاثاء الماضي، حيث تمت صلاة الجنازة عليه في المسجد الحرام ودفن في مقابر المعلاة بمكة المكرمة. يوم الخميس هو آخر أيام العزاء للرجال في منزل العائلة بحي الصفا.
وزادت عائلة بالطو بأسى الفقيد هاشم، وتجمعوا لتلقي التعازي والدعوات الصادقة من الأصدقاء والأحباء لراحة نفسه. وقد شهدت مراسم الجنازة حضوراً كبيراً من المعزين الذين قدموا التعازي والدعم لأفراد العائلة في هذا الوقت العصيب.
ويعتبر فقيد العائلة، هاشم محمد عادل بالطو، شخصاً محبوباً وموضوع احترام من قبل معارفه وأهله وأصدقائه. وقد تمت تلقي التعازي خلال هذه الأيام الحزينة، حيث تأتي التعزيات كعبارة عن دعم وتعاطف من الجميع.
تستمر فترة العزاء للرجال حتى اليوم الخميس في منزل العائلة بحي الصفا، مما يتيح للأهل والأصدقاء فرصة التعزية والوقوف إلى جانب عائلة بالطو في هذا الوقت الصعب. ويعبر الجميع عن مشاعر الحزن والأسى لرحيل هاشم، مرحبين بالداعمين والمعزين لتقديم الدعم والراحة في هذه الظروف الصعبة.
رحل هاشم محمد عادل بالطو وسط بقية أفراد العائلة والأحباء الذين يقدمون التعازي والدعم لعائلته في هذا الوقت الحزين. ويظل الفقيد في ذاكرة من عرفه وأحبه، حيث يردد الجميع الدعوات لراحة نفسه ولتحمل العائلة هذا المصاب الجلل.
تخليداً لذكرى الفقيد العزيز، تواصل العائلة استقبال التعازي والدعوات من الأقارب والمعارف، مما يظهر تضامنهم ودعمهم للعائلة في هذا الوقت الصعب. كما تستمر الصلاة والدعاء من أجل هاشم ولراحة نفسه ولأهله في هذه الأيام العصيبة التي تمر بها.
