يؤدي الممثل الأميركي، ريتشارد غير، دور رجل مريض في نهاية حياته في فيلم «أو.. كندا» للمخرج بول شريدر، الذي يتنافس على السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي. وتتناول القصة شخصية مخرج أفلام وثائقية شهير يدعى ليونارد فايف الذي قام بالكشف عن فضائح والتزامه السياسي. يظهر ريتشارد جالساً على كرسي متحرك وحاملاً كيساً للتبوّل في يده، وهذه أول مرة يتولى فيها دوراً خارج نمط الجاذبية، ويبتعد عن الشخصيات التي اعتاد على تقديمها كرجل جذّاب.
بعد أكثر من 40 عامًا على تعاونهما الأول، يجتمع بول شريدر وريتشارد (74 عامًا) في فيلم “أوه.. كندا”. يتناول الفيلم قصة مخرج أفلام وثائقية شهير حقق شهرة من خلال فضائحه وتزامه السياسي. وقد سبق لشريدر أن أنجز فيلماً مستوحى من أول رواية لراسل بانكس بعنوان “أفليكشن”، وبهذا يأخذ فيلم “أوه.. كندا” مساراً مشوقاً لاستكشاف مغامرة جديدة.
لا يترك التعليق الصوتي الذي يُسمع في بداية الفيلم مجالاً للشك: هي اللحظات الأخيرة لأحد الأشخاص. يظهر ريتشارد جالسً على كرسي متحرك وحاملً كيسً للتبوّل في يده، حيث تبدو عيناه مغلقة جزئيًا بسبب المرض والألم. ومن الملاحظ أن هذا الدور يعتبر تحدٍ جديدً لريتشارد غير حيث يبتعد عن الأدوار التي اعتاد على تقديمها كشخصية جذابة.
الفيلم مستوحى من رواية لراسل بانكس، الذي توفي العام الماضي. يتناول “أوه.. كندا”، وهو عنوان أغنية لنيل يونغ، قصة مخرج أفلام وثائقية شهير، يدعى ليونارد فايف، حقق شهرة من خلال كشفه فضائح والتزامه السياسي. ويبدو أن التعاون بين الممثل والمخرج قد جاء بنتائج إيجابية وجذابة في هذا العمل السينمائي الجديد.
بعد أكثر من 40 عامًا على تعاونهما الأول، يجتمع المخرج بول شريدر والممثل ريتشارد غير في فيلم “أوه.. كندا”، الذي يتنافس على السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي. يعتبر هذا الفيلم تحديًا جديدًا لريتشارد غير حيث يقوم بتجسيد دور رجل مريض في نهاية حياته، بعيدًا عن نمط شخصياته السابقة التي اشتهر بها.
المخرج بول شريدر قد أنجز فيلماً مستوحى من رواية لراسل بانكس بعنوان “أفليكشن”، وقرر هذه المرة تقديم فيلم “أوه.. كندا” الذي يتناول قصة مخرج أفلام وثائقية شهير. يتميز هذا الفيلم بأنه يأخذ المشاهدين في رحلة استكشافية لحياة ليونارد فايف ومسيرته المهنية كمخرج أفلام وثائقية معروف بكشفه فضائح والتزامه السياسي.
