حالة الطقس      أسواق عالمية

حافظ راشد شرار على ذاكرة طفولته في فريج الشويهين بالشارقة، حيث عاش في منزل بسيط من الطابوق مع والديه وأخته. تذكر الحي بأهله الطيبين، والأصدقاء والجيران الذين تربطه بهم ذكريات جميلة. يصف أيام الألفة والمرح في الفريج، مع اللعب والخلافات البسيطة التي كانت تحدث بين الأطفال وتنسى في اليوم التالي. كان له شخصيته تتشكل في النباعة، حيث كانت له علاقات قوية مع الناس هناك، واكتشف موهبته في الشعر والإعلام منذ صغره.

يعبر راشد شرار عن تقديره الكبير لمنطقة النباعة، وذكريات الطفولة الجميلة التي عاشها هناك. يشير إلى أول بيت عاش فيه والذكريات المحفوظة في ذاكرته بدقة، وكيف كان يحمل المسؤولية ويعمل منذ صغره. يروي عن العلاقات الطيبة التي كانت له مع الجيران والأصدقاء، وكيف كانت لعب الطفولة تجمعهم وتشكل ذكرياتا جميلة.

يربط راشد شرار علاقة قوية بعائلة بوطويل الشامسي ويشكرهم على دعمهم واهتمامهم به. يتذكر قصة حبه مع زوجته التي كانت ابنة جيرانه، وكيف كان له دور كبير في تشكيل شخصيته الإعلامية والشعرية. يعتبر أن الشعراء الكبار كانوا لهم دور كبير في دعمه وتشجيعه على موهبته في الشعر، ويشكر الإعلام والصحافة على دعمهم له.

يستعيد راشد شرار حادثة لا تنسى أثناء حفل زفاف بأحد الجيران حيث تعرض للطعن وكاد الجرح يصل إلى الرئة، وبقي أثره موجودًا في جسده حتى اليوم. يعبر عن امتنانه وشكره لأهالي الشارقة ومنطقة النباعة، ويؤكد أنهم كانوا سندًا له في كل الظروف. تبقى ذكريات الطفولة والحب والدعم جزءًا لا ينسى من رحلة حياة راشد شرار.

شاركها.
© 2025 جلوب تايم لاين. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version