تصدر فيلم “كينغدم أوف ذي بلانِت أوف ذي إيبس” شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى لعرضه، حيث حقق إيرادات بقيمة 56.5 مليون دولار. ويعتبر هذا الإنجاز من أفضل النتائج لهذا العام في دور السينما الأميركية والكندية. تدور أحداث الفيلم بعد ثلاثة قرون من الجزء السابق في عالم تسيطر عليه رئيسات ناطقة، بينما يعيش البشر في البرية على هامش الحضارة.
وجاء في المرتبة الثانية فيلم “ذي فال غاي” بإيرادات قدرها 13.7 مليون دولار، وهو نصف ما حققه في أول عطلة نهاية أسبوع له. وتدور أحداث الفيلم حول عملية سرقة تتقاطع مع رواية مشهد حب بين شخصيتين رئيسيتين، مما يجعل الحب محور القصة الرئيسي.
وفي المرتبة الثالثة جاء فيلم “تشالنجرز” ببطولة النجمة الأميركية زندايا، وحقق إيرادات بقيمة 4.7 مليون دولار. أما المرتبة الرابعة فكانت من نصيب فيلم الرعب “تاروت” بإيرادات قدرها 3.5 مليون دولار، والذي تجاوزت ميزانيته البالغة ثمانية ملايين دولار خلال أسبوعين فقط.
أما المرتبة الخامسة، فكانت من نصيب فيلم “غودزيلا x كونغ: ذي نيو إمباير” بإيرادات قدرها 2.5 مليون دولار. وتجمع هذه الأفلام بين الأكشن والإثارة والمغامرة، مما جعلها تحقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر.
بهذا، يُظهر تفوق فيلم “كينغدم أوف ذي بلانِت أوف ذي إيبس” في المشهد السينمائي الحالي، وذلك بفضل قصة مثيرة وأداء متميز للممثلين المشاركين فيه. ويُعتبر هذا الفيلم أحد أفضل الأعمال السينمائية التي تم إنتاجها هذا العام، ويعكس نجاح سلسلة أفلام “بلانِت أوف ذي إيبس” ككل.