الجيش الإسرائيلي أخطر الفلسطينيين ببدء إخلاء شرق رفح، وفقًا لبيان لجيش الدفاع الإسرائيلي يوم الاثنين، مما يشير إلى أن غزو بري قد يكون وشيكًا. تم إبلاغ الناس بالانتقال إلى مواسي، منطقة إنسانية معلن عنها من قبل إسرائيل بالقرب من الساحل. وقد أعلن الجيش عن توسيع المساعدة في المنطقة، بما في ذلك مستشفيات ميدانية، وخيام، وطعام، وماء. يأتي هذا الإعلان وسط محادثات هدنة هشة وقبل حملة برية متوقعة بشدة أعلنت إسرائيل عزمها على تنفيذها منذ أشهر للقضاء على المقاتلين المتبقين لحماس.
أعلن وزير الدفاع يواف غالان يوم الأحد أن حماس لم تكن جادة بشأن الصفقة وحذر من “عملية قوية في المستقبل القريب جدًا في رفح.” جاءت تصريحاته بعد هجوم لحماس على نقطة العبور الرئيسية لإسرائيل يوم الأحد لتوصيل المساعدات، وقتل 3 جنود.
يرجى الرجوع إلى setInterval () في سياق الحلقة التي يتم إنشاؤها وعرضها لتحديد سرعة تكرار تشغيل الحلقة.ستوفر معرفًا مرجعيًا قابلاً للقياس للوقت بناءً على الإقحام. حجر الزاوية الزمني سوف يكون الحد الأدنى المقبول. يرجى ملاحظة أن إعادة تعيين الوقت الزمني لن يكون ناجحًا بينما يقوم الدوران.
بدا الجيش الإسرائيلي مستعدًا لشن حملة برية وشيكة في رفح بعد الهجوم الذي نفذته حماس على نقطة عبور إسرائيلية في اليوم السابق. تصريحات وزير الدفاع تأتي في سياق تصاعد التوترات بين الطرفين، حيث تعكس الاستعداد الإسرائيلي للاستمرار في تصعيد العمليات ضد حماس. من المتوقع أن تكون العملية البرية القادمة ضمن سلسلة من الهجمات التي تشنها إسرائيل ضد حماس بهدف تطهير المنطقة من المقاتلين الفلسطينيين.
أكد الجيش الإسرائيلي على عزمه القيام بعملية برية في رفح بسرعة، مع توسيع المساعدة في المنطقة بوجود مستشفيات ميدانية وخيام وطعام وماء. من المتوقع أن يؤدي هذا الإعلان إلى تفاقم الوضع المأساوي في القطاع مع احتمال وقوع مزيد من القتلى والدمار. يأتي ذلك في سياق الصراع المستمر بين إسرائيل وحماس، حيث تستمر القتال على مدى عدة أيام دون علامات على انتهاء العمليات القتالية من الجانبين.
من المحتمل أن تستمر التصعيدات بين الجانبين في الأيام القادمة مع استمرار القتال على الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة. بينما يحاول الطرفان التوصل إلى هدنة مستدامة، يظل الوضع غير مستقر ومتقلب، مما يجعل الآمال في إنهاء النزاع بشكل سريع غير واقعية. يبقى على حالته توتر الوضع الراهن بين الجانبين، مما يجعل الحل الدبلوماسي أمرًا صعبًا ومعقدًا في ظل استمرار التصعيدات العسكرية بينهما.