تقول الخبراء إن الاستحمام اليومي لا يوجد له فائدة صحية مثبتة، ويمكن إعتباره ممارسة اجتماعية تهدف إلى تجنب الاتهامات بالرائحة الكريهة، وقد أقرت نجوم هوليوود مثل جاك جيلينهال وميلا كونيس باعتذار عن الاستحمام اليومي.
يقول بعض الأطباء إن الحفاظ على نظافة الجسم يمكن أن يكون ضارًا بالصحة، وقد ساهم في زيادة شيوع الاستحمام يعود إلى العقود القليلة الماضية.
تمت إعتبار الجلوس صنبلة، وصنافة، وقد لوحظ أن الشباب من أجل منع حادث لثم المزالة.
ينصح الخبراء الأشخاص الذين يعانون من جفاف الجلد أو حالات مثل الإكزيما بأن يقللوا من عدد الاستحمامات، حيث يمكن أن تضر تلك الاستحمامات بالطبقة الجلدية.