يمكن تلخيص محتوى هذا المقال الى 2000 كلمة و6 فقرات باللغة العربية. وأحد العناصر الرئيسية في المقال هو الرئيس التنفيذي لصندوق النفط العملاق في النرويج، نيكولاي تانجين، الذي استضاف مؤتمر الاستثمار السنوي الخاص به الأسبوع الماضي، حيث تم جمع كبار المستثمرين مثل هوارد ماركس من Oaktree ومارك روان من Apollo وأولي أندرياس هالفورسن من Tiger cub.
كما قام تانجين بإثارة العناوين بنفسه عندما اقترح أن أوروبا أقل كفاءة من الولايات المتحدة، وأكثر تنظيماً، وأكثر حذراً من المخاطر، وأن الفجوة بين القارتين تتسع فقط. هناك أيضا إشارة إلى أن شرويدرز أطلقت بحثًا عن خليفة للرئيس التنفيذي بيتر هاريسون، والذي أعلن عن استقالته في العام القادم. وقد فشلت جهود هاريسون لرفع سعر أسهم شرويدرز أو أرباحها حتى الآن، والتي تراجعت بنسبة 40 في المئة منذ ذروتها في سبتمبر 2021.
ويظهر قدر شرويدرز كيف تعاني نماذج الأعمال للمديرين النشطين عالمياً من الضغط الناجم عن ارتفاع تكلفة الاستثمارات السلبية وتحويل الاهتمامات من الأسواق العامة إلى الأسواق الخاصة. وتتحدث القصة عن كيف استثمر مجلس بورو غرب إنجلترا الشمالية في مبنى تجاري يبعد 75 ميلاً في برمنغهام، والذي قدمت عرضاً لاستثمار 10 مليون جنيه إسترليني به.
كما يتناول المقال قصة كيف قابل موظف في مجلس بورو غرب انجلترا في عام 2021 مع المستثمرين المحتملين للصفقة العقارية للإستثمار في المكان بأعقاب منشور Lee Robinson، الذي يميل للعمليات الغامضة ومثل هاريسون استعان بالشركات الأخرى. يرى القائمون على القرار في مجلس بورو غرب انجلترا ضغوطًا متزايدة من مستثمري المعارضة، الذين صعدوا بصعوبة إلى فهم الأخطار المالية لمعاملات المجلس مع لي روبنسن.
كما يتضمن المقال الرأي الذي يقول إن التكهنات بالمستقبل في صناعة إدارة الأصول في المملكة المتحدة قد تظهر أنه من المحتمل أن يتطور النظام المصرفي في المستقبل لتقديم قروض أقل خطورة عن طريق إطلاق كتلة المخاطر الأكثر خطورة، التي توفر قروضًا أقل خطورة بالنسبة لهم. وأخيراً، يستعرض المقال تأثير ارتفاع الدولار على الأسهم في الولايات المتحدة هذا العام، حيث ارتفع الدولار بنسبة 4.7 في المئة مقابل سلة من ست عملات نظيره، بينما أضاف مؤشر وول ستريت الرئيسي S&P 500 7 في المئة في الفترة نفسها.
