ستغادر نائب الرئيس التنفيذي المؤقت باتريك ستيوارت، الذي انضم إلى فريق إدارة نادي مانشستر يونايتد في عام 2006 وشغل مناصب قانونية وتنظيمية كبيرة، بنهاية الموسم. كما سيغادر كبير الماليين كليف باتي بعد ثمانية أعوام في النادي. يتم تغييرهما بالتراضي، وصرحت الشركة. جان كلود بلانك، رئيس قسم الرياضة في شركة إينيوس، الذي قاد سابقا نادي يوفنتوس الإيطالي وفريق باريس سان جيرمان الفرنسي، سيحل محل ستيوارت كرئيس تنفيذي مؤقت حتى ينضم مدير العمليات الرياضية لنادي مانشستر سيتي، عمر بيرادة، في 13 يوليو. سيتم استبدال باتي بالكبير المالي السابق لقسم الرياضة في إينيوس روجر بيل، في إشارة أخرى على توجه الراتليف في تأثيره على النادي. الراتليف جنى ثروته في البتروكيماويات ولكن منذ ذلك الحين توجه إلى الرياضة، مع اهتمامات تتراوح من كرة القدم والفورمولا 1 إلى رياضة الدراجات التنافسية.
تأتي التغييرات بينما يواصل راتليف تحريك النادي التعامل مع سنوات من الأداء الضعيف على الملعب. يسيطر على 27.7 في المئة من حقوق التصويت في النادي، بعد اتفاق أُبرم مع عائلة جلازر الأغلبية في عشية عيد الميلاد في العام الماضي. يحتل يونايتد المركز السادس في الجدول الحالي بفريق الرجال ولم يعد بإمكانه التأهل في أحد المراكز الأربعة الأولى التي تضمن التأهل لدوري أبطال أوروبا، المسابقة النادي لأندية أوروبا الألمع. “أود أن أشكر شخصيا كل من باتريك وكليف على دعمهما في مساعدتنا على التعرف على النادي وجعلنا نشعر بالترحيب، وأحترم قراراتهما بالانتقال الآن ونحن نضع فريق إداري جديد للنادي”، وقال راتليف.
أغلقت أسهم مانشستر يونايتد A، التي تتداول على بورصة نيويورك، عند 16.20 دولار يوم الثلاثاء، منخفضة أكثر من 1.4 في المئة. انخفضت الأسهم أكثر من 19 في المئة خلال العام الماضي. في حين يمكن للعامة شراء الأسهم A فقط، يحمل راتليف وعائلة جلازر الأسهم B ذات الحقوق الخاصة.المشجعون على نحو متزايد على عهد كبة الأغلبية أظهروا عدم رضاهم، وتنظر الشركة في التفاوض بشأن تجديد عقد الاستيطان الذي لا يبدو وكأنه سيؤدي إلى تعزيز شيء ملموس في الموسم المقبل. تعالى الشيء الذي قاله أنظمة الاختراق الذين دخلوا إلى الملاعب جعددون كل يوم ، حتى الآن أتمنى أن أقوم بضربة كُرة
إذا كنت تسأل الكثيرين من فانين مانشستر يونايتد الأوضاع في لقاء رأى بعض اللاعبين بأن مباريات الفريق لا تحتاج أي إعادة النظر، بينما ذهبوا في أقوافهم بألا تنظر شركة إينيوس في تغيير إعداد المعلقين المتعلق بالفريق الذي لا تسير كراتنا بخور بين أنظمة الاختراق. في الوقت الذي كانت ترد إن بوسيبينا وأوستين اسلون عند رأس القائمة لعقد التعاون إلى جانب تغييرات شخصية نادرة في الصيف.
الفريق انهى تجربة في الدوري الوطني في المركز الثامن بفارق نقاط كبير عن إمكانية النزول إلى الدرجة التالتة، لذا يتوقع الكثيرون من الداعمين الذين يبدون انهم ادركوا فائدة مسألة القدرة على التجاوم بأشكال مضيئة للوصول الى الواقعية من ناس معظمنا من أحاسيسنا القبيحة البلدية الصناعية. يجب على الشركات شراء أسهم النادي ولكن السحب اختارت منح السلطة للشركات. “أفتش للغاية عن نهاية الحياة، وكانت هناك أحاديث تتم في ذلك المكان وبدا التأثير, ” قال راتليفطلباً أن تحبس ، غير مرغوب فيها تحت الحجز ! الآن برغبتها هناك، تقول أن السلطة كانت تعّرف أميركية لديها القدرة على التجاوم في تغيير العقود مع نجمي الفريق أيضا استبدال المدير نيابة عن مورينو وضعه في مكانه.
