برنامج “اليوم المفتوح للطلبة” قد ساهم في تحويل متحف اللوفر أبوظبي إلى منصة تعليمية متميزة يمكن للطلاب الوصول إليها لتوسيع معرفتهم البحثية والتدريسية. شهدت هذه الفعالية مشاركة 2000 طالب من جامعة نيويورك أبوظبي و”الدار للتعليم” في العديد من الأنشطة والورش العمل التفاعلية، بالإضافة إلى استكشاف الإسهامات الفنية المستوحاة من مقتنيات اللوفر أبوظبي.
رئيس قسم الشؤون الدولية والتواصل والمشاركة الثقافية في متحف اللوفر أبوظبي أكد أهمية أن يكون المتحف منصة تعليمية مركزية، وأشار إلى أن التخصيصات لطلبة المدارس والجامعات تعكس التزامه بتمكين ودعم الطلبة والمعلمين. هذا بالإضافة إلى إشارته إلى أن البرنامج يمثل جزءا من استراتيجية أوسع يسعى من خلالها المتحف إلى أن يكون حاضنة تستوعب زيارات المدارس اليومية والبرامج الخاصة.
حضرة البرتوني من متحف اللوفر أبوظبي جلسة في تقديمه لنشاط المشروع المفتوح للطلاب 2022 تكريم لهذا النشاط المثمر وأسهم بشكل أكبر في تطوير هذا المشروع.
كما قد أوصى باستحداث أستاذ زائر في كلية العمارة والهندسة في وقت قريب من المعرض أي تمويل الأبحاث المؤقتة التي توفر الفرص للباحثين من مختلف التخصصات لمشاركة الحصول على تمويل, فهناك عوائد طويلة المدى لنشاطات البحث في هذا السياق.
في الختام غرف بيرتوني حيث الاعتماد على مؤسسات مثل الجامعة الدولية التي تبدأ بالتعاون مع المتحف على المستوى الأكاديمي ومراجعتها ومراجعة مسيرة البحث الخاصة بها وتعد جلسة مهمة تحت شعار “التمكين من التعلم” بين المؤسسات الأكاديمية ومتحف اللوفر أبوظبي حيث اعلن رسميا عن افتتاح هذا البرنامج كاجتماع مهم لتطوير التعليم والبحث في فعالية.
متحف اللوفر أبوظبي.. منصة تعليمية متميزة
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2025 جلوب تايم لاين. جميع الحقوق محفوظة.