اختتم المقال بتأكيد أن زوج الأم يعد محرماً على بنات زوجته حتى بعد الطلاق، وأن بنات الزوجة وحفيداتها تظل محرمات عليه مادام دخل في أمهن، وتم التأكيد على ضرورة احترام هذه الحدود المحددة في الشريعة الإسلامية وعدم تجاوزها. تم الإشارة إلى أهمية الالتزام بأحكام الدين فيما يتعلق بالعلاقات العائلية والزوجية لضمان العدل والسلام في المجتمع، وتجنب الفتن والأذى بين الأفراد. بالتالي، يتعين على الزوجين احترام قواعد الدين وتطبيقها في حياتهم الزوجية والأسرية لضمان السلام والتوازن في الحياة الزوجية.
—
**Note: The following is a summary in Arabic.**
في النهاية، قدم المقال توضيحاً شاملاً حول موضوع هل زوج الأم محرم على بنات زوجته وحفيداتها. تم التأكيد على أن زوج الأم يعد محرماً على بنات زوجته سواءً كانت من النسب أو الرضاعة، وذلك بسبب وجود علاقة زواج شرعية بينه وبين زوجته. كما تم الإشارة إلى أنه يحظى بجميع الحقوق والواجبات المتعلقة بالدور الذي يلعبه في العلاقة الأسرية، وكذلك تم توضيح المواقف التي يمكن للبنات والحفيدات اتخاذها بشأن التعامل مع زوج الأم.
بالإضافة إلى ذلك، تم استعراض القواعد الدينية والنصوص التي تحدد موقف زوج الأم من بنات زوجته بعد الطلاق، حيث يظل محرماً عليهنً حتى بعد انتهاء العلاقة الزوجية. وتم التأكيد على ضرورة احترام هذه الحدود وتطبيقها في الحياة اليومية لتعزيز السلام والتوازن في العلاقات الأسرية. كما تم تسليط الضوء على دور الدين والشريعة الإسلامية في توجيه الأفراد وتوجيههم نحو الاحترام والعدل داخل الأسرة.
