توجيه الذبيحة نحو القبلة هو من الأمور المسنونة، وليس واجبًا في أي حال، ومع ترك استقبال القبلة قد يكون هناك مخالفة للسنة وعدم قبول النصيحة. تسمية الذبيحة والتكبير عند الذبح مطلوبان، ويجب على الذابح قول “بسم الله والله أكبر”، وإذا نسيهما من جهل أو نسيان فلا حرج في ذلك. الذبيحة يجب أن تكون على الجنب الذي يريحها، سواء الأيمن أو الأيسر، وذلك حسب راحة الذابح وتيسير الذبح.
حكم توجيه الذبيحة نحو القبلة يعتبر من الأمور المسنونة والمستحبة، وقد وردت عدة أحاديث تشير إلى ذلك. للذابح أن يقوم بتوجيه الذبيحة نحو القبلة، وعدم استقبال القبلة يمكن أن يكون مخالفًا للسنة ويتضمن عدم قبول النصيحة. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الذابح التسمية والتكبير عند الذبح، وعدم تركهما بشكل متعمد لكن إذا نسيهما فلا حرج في ذلك والذبيحة تكون صحيحة.
ترك استقبال القبلة قد يعتبر مخالفة للسنة ويحتوي على عدم قبول النصيحة، وإذا كان الذابح قد ترك التكبير والتسمية بسبب النسيان أو الجهل فإن الذبيحة تكون صحيحة وحلالة بإذن الله. يفضل توجيه الذبيحة نحو القبلة وفق رغبة الذابح وراحته، سواء كان ذلك على الجنب الأيمن أو الأيسر، وذلك حسب تيسير الذبح وراحة الذبابح.
من الأمور المستحبة عند الذبح هو توجيه الذبيحة نحو القبلة، مع ترك هذا الأمر قد يكون هناك مخالفة للسنة. التسمية والتكبير عند الذبح تعتبر واجبة، وعلى الذابح أن يقول “بسم الله والله أكبر”، وفي حالة النسيان أو الجهل فإن الذبيحة تكون صحيحة. يجب على الذابح أن يقوم بذبح الحيوان على الجنب الذي يريحها، سواء الأيمن أو الأيسر، وذلك لتيسير الذبح وراحة الذبابح.
بالنظر إلى أقوال أهل العلم والفقه، يجوز للذابح أن يقوم بذبح الحيوان على الجنب الذي يريحها، سواء الأيمن أو الأيسر، حسب راحته وتيسير الذبح. الحديث عن حكم توجيه الذبيحة للقبلة وما يترتب على الذابح من واجبات مثل التسمية والتكبير، والتأكيد على ترك أمور معينة قد يتسبب في مخالفة للسنة، وعليه الإلتزام بالأمور المستحبة والواجبة عند الذبح.