بدأ العام الهجري الجديد 1446 مكتوبة بتلاحم ينبض بالإيمان والتفاؤل، ويرتبط هذا العام بتاريخ هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة. وتعتبر هذه الهجرة بداية للعام الهجري الجديد، حيث يبدأ التاريخ الإسلامي بها، وتظهر قدسية الأحداث التي مرت بها الرسول وصحابته خلال رحلتهم.
يعتمد المسلمون التقويم الهجري، ويحتفلون ببداية كل عام هجري جديد برسائل التهاني والتبريكات. تهنئات بالعام الهجري الجديد تتناقل بين الأشخاص، متمنيين لبعضهم الخير والبركة والرضا، وذكرى الهجرة النبوية الشريفة تبقى حاضرة في قلوب المسلمين وتعزز الوحدة والتقوى.
مع بداية العام الهجري الجديد، يجتمع المسلمون على الطاعة والتقوى، مستلهمين من سيرة النبي محمد وسعيه لنشر الحق وإزهاق الباطل. وعبارات التهنئة بالعام الهجري الجديد تعبّر عن الأماني بالخير والبركة، وتدعو للتواصل والمحبة والرضا.
بمناسبة العام الهجري الجديد، تُنقل عبارات معبرة عن التضحية والتواصل والتواصل الألطف وأروع التمنيات. حيث يتمنى المسلمون لبعضهم الخير والرزق والسلام، ويدعون إلى العبادة والتقرب إلى الله سبحانه.
في هذا العام الهجري الجديد، يُحيي المسلمون ذكرى الهجرة النبوية ويستلهمون منها الهدى والعمل الصالح، ويتشاركون التهاني والتبريكات. وبهذه العبارات والكلمات الجميلة يعبرون عن أمنياتهم بالخير والبركة للعام المقبل وللأمة الإسلامية بأسرها.
مع بداية السنة الهجرية الجديدة، تتجدد الأماني والتطلعات، وتنعكس الروح الإيجابية والتفاؤلية في التهاني والتبريكات. وتتمنى العبارات الجميلة للجميع الصحة والسلام والرضا، وتدعو لسنة خير وبركة وسلام على الجميع.
