داروين نونيز، لاعب فريق ليفربول، أعرب عن حزنه بعد هبوط فريق ألميريا الإسباني إلى الدرجة الثانية. وقال إنه يفتقد لفريقه السابق حيث قضى أوقاتًا سعيدة وتعرف على حب حياته هناك. يشعر بالراحة والسعادة عند زيارة ألميريا ويعتبرها مكانه الأمثل كما يشعر بأنه في منزله عندما يكون في المنتخب الوطني. داروين نونيز يعتبر الفوز بألميريا بعائلة سعيدة ويبكي على هبوطهم إلى الدرجة الثانية.
وقد أعرب نونيز عن حبه الكبير لنادي ألميريا وعن مدى تأثيره الإيجابي عليه لدرجة أنه يفتقد لهم بشدة ويعاني من فقدانهم في حياته اليومية. يذكر اللاعب بأنه تعرف على حب حياته هناك وأسس معها عائلة سعيدة، مما جعله يشعر بالارتباط القوي مع النادي والمدينة الإسبانية. وبعد هبوط ألميريا إلى الدرجة الثانية، يعبر نونيز عن حزنه الشديد ويعتبرها خسارة كبيرة بالنسبة له.
تسبب هبوط فريق ألميريا إلى الدرجة الثانية في إحدة أكبر الأحزان للاعب داروين نونيز وقد أعرب عن حزنه العميق وعن فقدانه لهذا النادي الذي ترك فيه ذكريات جميلة ولحظات سعيدة. وبالرغم من انتقاله إلى ليفربول وتحقيقه النجاحات فيه، إلا أنه لم ينسى ناديه السابق ويظل متمسكًا بمحبته الكبيرة لألميريا. ويشير نونيز إلى أنه يشعر بالراحة والارتياح عند زيارة المدينة الإسبانية ويعتبرها بيته الثاني.
يظهر داروين نونيز في تصريحاته بوضوح مدى تأثير نادي ألميريا والمدينة عليه وعلى حياته الشخصية. يشير إلى أنه يعتبر المكان مثل منزله ويشعر بالراحة والسعادة هناك، خاصة بعدما شكل عائلة سعيدة مع حب حياته من هذا المكان. وبهبوط النادي إلى الدرجة الثانية، يعبر نونيز عن حزنه الشديد وتأثره بالخبر بشكل كبير، مما يظهر ولاءه الكبير لألميريا ومشاعره الصادقة تجاهه.