قصيدة بعنوان “لا بأس يا سيدي”، كتبها الشاعر مصطفى زقزوق لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تعبر عن التضامن والدعاء للملك بالشفاء بعد العارض الصحي الذي ألم به. تبرز القصيدة العلاقة الوطيدة بين القيادة والشعب، حيث يعبر الشاعر عن فخره بالملك وتفاؤله بعافيته. يدعو الشاعر للنجاح والسلام للملك وللشعب، ويدعو إلى انتصار الخير والعطاء.
تجسد الأبيات عمق الانتماء والوفاء للقائد، حيث يستذكر الشاعر مهملة الشهب في العلو والشمم ويسأل الله للملك النور والسلامة من كل مكروه. يشيد الشاعر بمواقف الملك الكريمة وعطائه السخي في خدمة الناس والعمل لمصلحتهم، مشيراً إلى أنه يتقدم بالمعروف والكرم.
يبرز الشاعر في قصيدته جهود الملك المبذولة في إحداث التغيير والإصلاح لمصلحة الشعب والبلاد. يشدد على أهمية العمل الخيري والشيم الحسنة التي يتحلى بها الملك في قيادته للبلاد. يستعرض الشاعر سمعة الملك الحسنة وعظمته التي تجعله مثالاً يحتذى به في العطاء والكرم.
تعبر القصيدة عن تقدير واحترام الشاعر للملك ولجهوده الوطنية والإنسانية. تعكس كلماته الدافئة الامتنان والتقدير للملك، معبراً عن أمله في استمرار النجاح والازدهار تحت قيادته الحكيمة. يجسد الشاعر في كلماته فخره واعتزازه بالملك وبتفانيه في خدمة الوطن والشعب.
تعكس القصيدة الوفاء والانتماء للملك وللوطن، مشددة على أنه يعتبر رمزاً للكرم والعطاء والنجاح. تتوجه الأبيات بالدعاء والبركة للملك، معبرة عن التأييد والتقدير الشديد لسموه ولجهوده في قيادة البلاد. تعكس القصيدة الثقة في الملك وفي قدرته على تحقيق الرخاء والاستقرار لبلاده.















