أثارت لوحة رُسمت لأميرة ويلز البريطانية كيت ميدلتون جدلاً واسعًا في بريطانيا، بعد أن كشف قصر باكنغهام عن أول صورة رسمية لوالد زوجها الملك تشارلز الثالث منذ تتويجه ملكًا لبريطانيا. وأثارت اللوحة التي رسمتها الفنانة البريطانية هانا أوزور جدلاً وانقساماً في الآراء بين البريطانيين، حيث عبر البعض عن إعجابهم بالصورة، بينما شكك آخرون في صحة تشابهها مع الأميرة كيت، مؤكدين عدم التشابه بينهما إلا من خلال الفستان الذي ترتديه الأميرة في الصورة.
ويأتي هذا البورتريه بعد إعلان كيت ميدلتون إصابتها بالسرطان، وظهرت اللوحة على غلاف مجلة “تاتلر” البريطانية في عدد يوليو من عام 2024 كجزء من سلسلة عن صور العائلة المالكة. وتعد هذه اللوحة أحدث مصدر للجدل بين البريطانيين ووسائل الإعلام، حيث أثارت التساؤلات حول مدى تشابه الصورة مع الأميرة كيت وعن الدوافع وراء اختيارها كصورة رسمية على غلاف المجلة.
أثارت اللوحة التي رُسمت لأميرة ويلز كيت ميدلتون جدلًا واسعًا في بريطانيا، حيث أظهرت صورة والد زوجها الملك تشارلز بشكل لا يتناسب مع الشكل الحقيقي للأميرة. وعلى الرغم من إعجاب البعض بالصورة وبتميز الرسم، إلا أن العديد من البريطانيين عبروا عن شكوكهم في صحة التشابه بين اللوحة والأميرة، معتبرين أنهم لم يستطيعوا التعرف عليها ما لم يكن هناك الفستان في الصورة.
تأتي هذه اللوحة بعد نحو شهرين من إعلان كيت ميدلتون إصابتها بالسرطان، مما جعلها محل اهتمام واسع النطاق. وظهرت اللوحة على غلاف مجلة “تاتلر” البريطانية كجزء من سلسلة عن صور العائلة المالكة، وأثارت تفاعلًا كبيرًا بين البريطانيين الذين عبروا عن آرائهم المتباينة حيال اللوحة ومدى تمثيلها للأميرة كيت.
وفي ظل الجدل الواسع الذي أثارته اللوحة، تباينت آراء الناس في بريطانيا حول مدى تشابه الصورة مع الأميرة البريطانية كيت، حيث عبّر البعض عن إعجابهم بجمال الرسم ودقة التفاصيل، في حين اعتبر آخرون أن اللوحة لا تجسد الأميرة بشكل صحيح. وبالتالي، تجد اللوحة نفسها في قلب جدل واسع بين البريطانيين ووسائل الإعلام بسبب عدم اتفاقهم على مدى تمثيلها للشخص الخلفي.
بشكل عام، فإن اللوحة التي رُسمت لأميرة ويلز البريطانية كيت ميدلتون قد أشعلت حرارة الجدل في بريطانيا، حيث انقسمت الآراء بين الإعجاب بالصورة وبين الشكوك حول تمثيلها للأميرة. وبعد مرور أسبوع على كشف الصورة الرسمية لوالد زوجها، الملك تشارلز الثالث، ظلت اللوحة محل اهتمام واسع، مما يجعلها مصدرًا للحديث والتفاعل في بريطانيا وفي الوسط الإعلامي.














