في الوقت الذي كان يعاني فيه البيسبول من فترة محدودة من حيث المشاهدين، جعل روب مانفريد وأصحاب الفرق لعبة البيسبول أكثر صعوبة للمشاهدين بوجودها على قنوات متعددة. وعندما وصلت التلفزيونات الى مستوى يقل دائماً عن نقطة ميندوزا، بدأ المعجبون بالبحث عن الألعاب على القنوات التلفزيونية المختلفة.
كان من السهل في الماضي معرفة اين تُبث ألعاب كرة القاعدة. كان من السهل العثور على ألعاب فرق مثل يانكيز والميتس في قنوات معينة. ولكن الفرضية هي أن البيسبول يعتقد انه يمكنه الحفاظ على الجماهير الحالية وجذب الجدد من خلال بيع الألعاب كما لو كانت أفلامًا جديدة.
بينما تم تسجيل أفضل نتائج للبطولة، لم يستطع حتى قوة جون سمولتز بشرحه للرياضات الخماسية إنقاذ فوكس من الهاوية. وهذا الموسم، بتقديم ألعاب مجددة ومقفلة خلف جدران دفع مقابلها، فإن لعبة كرة القاعدة تصبح أكثر تكلفة وصعوبة للعثور عليها، مما يجعلها أقل جاذبية للمعجبين بهذه اللعبة.
أما بالنسبة للاعبين، فقد تم اتخاذ القرار باستخدام تقنية إعادة اللعب لحساب عدد الزيارات التي قامت بها فرق مثل رايز خلال المباريات. وكانت جامعة تمبل قد أعلنت تحقيقها في أربع نتائج مشبوهة لفريق كرة السلة الذكور نظرًا لاحتمال تلاعب في المباريات.
