شركات المراجعة مفترض أن تضع كتب الشركات تحت المجهر. ولكن في الوقت الحاضر، يجد المراقبون عيوبًا متزايدة في المراجعات التي يفحصونها. يشرح محرر المحاسبة في صحيفة فاينانشال تايمز الأمريكية ستيفن فولي ما الذي يحدث بشكل خاطئ وكيف تعتزم الجهات الرقابية حول العالم إصلاح هذه النقائص.
يرصد عمل الرقابة، اليوم، مشاكل جديدة تظهر داخل عمليات المراجعة. بينما يحاول المراقبون حول العالم تصحيح هذه العذاري، يُظهر القسم فقرات من تقارير CNN و NBC News. كما يشير إلى تقارير أخرى عن مواضيع ذات صلة، مثل: لماذا لا يكتشف المراجعون عمليات الاحتيال؟ وعدم تنبيه المراجعين قبل حدوث 75٪ من الانهيارات الشركات في المملكة المتحدة، وإعادة النظر القادة الأربعة الكبرى في الحكم بعد عام من الأخطاء والفضائح.
لمزيد من المعلومات والتحديثات عن الحلقة، يمكن متابعة حسابات ستيفن فولي وميكيلا تيندرا على منصة X، أو متابعة ميكيلا على LinkedIn. ويمكن قراءة نص الحلقة على موقع الصحيفة، ويمكن الاطلاع على دليل الوصول للمزيد من التفاصيل.
مشكلات المراجعة يجد الرقابيون، حاليًا، عددًا متزايدًا من الأخطاء في مراجعات الشركات، مما يثير التساؤلات حول فعالية عملية المراجعة. يتعين على الجهات الرقابية حول العالم اتخاذ إجراءات لتصحيح هذه العيوب وضمان أن عمليات المراجعة تستوفي المعايير اللازمة.
يجد الرقابيون صعوبة في كشف عمليات الاحتيال، وهذا يثير تساؤلا حول دورهم وفعالية عملهم. من الضروري مراجعة أساليب العمل وتدابير الرقابة وتعزيز النظام لتقييم المخاطر وتحسين التوجيه والمراقبة وضمان التمتع بثقة الجمهور في عمليات المراجعة ونتائجها.
يهدف على الرابيون إلى تعزيز الحوكمة وفهم المخاطر بشكل أفضل، وتحسين النظام الداخلي للرقابة المالية لضمان جودة ونزاهة عمليات المراجعة. يجري الجهات الرقابية تقييمًا مستمرًا لأداء الشركات ومراجعيها لضمان التزامهم بالمعايير الدولية وتحقيق العدالة والشفافية في العلاقات المالية.