الأمير لوران يفكر في الحصول على حياة جديدة ومستقلة في الخارج، وربما يحقق حلمه في الانتقال إلى إيطاليا. يعرف لوران بـ”الأمير المنحوس” بسبب مشاريعه التجارية الفاشلة ومخالفاته، ويرغب في تقليل مشاركته في الأنشطة العامة. رغم أنه أدان سلوك أفراد العائلة المالكة البريطانية تجاه الأمير هاري، إلا أنه يرغب في بدء حياة جديدة خارج بلجيكا.
للأمير لوران دور كمستشار في تركيا لإنشاء مشاريع للطاقة الخضراء، ويرغب في الحصول على حرية التحرك والعيش في بلد آخر. يعتبر الأمير أن حقوقه الإنسانية تنتهك بصفته عضوا في العائلة المالكة، ويستمد دخله السنوي من دافعي الضرائب البلجيكيين.
في الماضي، سعى الأمير لوران إلى الحصول على منفى في ليبيا قبل سقوط العقيد القذافي، ويصر على رغبته في بدء حياة جديدة خارج بلجيكا، دون الحاجة لأي منح من الحكومة. ويؤمن بأنه من حقه التواصل مع أفراد عائلته بحرية، ويستند على معايير حقوق الإنسان الدولية في مطالبته بحريته الشخصية.
على الرغم من تاريخه المتقلب ومشاكله السابقة، يعبر الأمير لوران عن رغبته في تحقيق تطلعاته الشخصية والبدء في حياة جديدة. ويستشهد بحقوقه كإنسان ويؤكد على ضرورة احترام حريته وخصوصيته. ويسعى لتغيير مسار حياته والابتعاد عن المشاكل السابقة التي واجهها في بلجيكا.
رائح الآن
أمير بلجيكي «منحوس» يريد الانتقال خارج بلاده
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2025 جلوب تايم لاين. جميع الحقوق محفوظة.