تحدث المقال عن النازحين من مدينة رفح في قطاع غزة، والذين يعانون من صعوبة في العثور على أماكن للإقامة بسبب الهجمات التي تستهدف الأماكن التي يُشتبه في وجود عناصر من حركة حماس فيها. يوثق المقال قصص عدد من النازحين الذين اختاروا الإقامة في موقع عسكري تابع لكتائب القسام، حيث يوجد برج خرساني ويحمل الشعار الرسمي للكتائب. يصف المقال حالة اليأس التي يواجهها النازحون وحاجتهم الماسة للإقامة في أماكن آمنة.
يستعرض المقال تفاصيل القرارات التي اضطرت العائلات النازحة إلى اتخاذها، مثل بيع الذهب الذي يملكونه لتوفير تكاليف النقل والإقامة. يروي النازحون قصصهم وتجاربهم ويوضحون الصعوبات التي واجهوها خلال رحلتهم في البحث عن مأوى آمن. يتناول المقال أيضًا تحديات البقاء في مواقع عسكرية تابعة لكتائب القسام رغم الخطر الذي يشكله ذلك.
يوضح المقال جهود الجيش الإسرائيلي في قصف المناطق التي يشتبه في وجود عناصر من حركة حماس بها، مما يزيد من صعوبة النازحين في العثور على أماكن آمنة. كما يبين المقال الضغوط التي تواجه النازحين في البحث عن أماكن للإقامة خارج رفح، خاصة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على المناطق السكنية في القطاع.
يستعرض المقال معاناة النازحين وصعوباتهم في تأمين سبل العيش والإقامة في ظل الظروف القاسية التي يواجهونها. يعكس المقال الحاجة الماسة لتوفير مأوى آمن للنازحين وضرورة التعاون بين الجهات المعنية لتلبية احتياجاتهم. يسلط المقال الضوء على قساوة الظروف التي يعيشها النازحون ويحاول تسليط الضوء على الصعوبات التي يواجهونها في ظل الحرب والتهديدات التي تلاحقهم.
