تم تأجيل مباراة الهلال والأهلي إلى يوم أمس الأول دون موافقة الأهلي، وأصدر الأهلي بيانًا يعبر فيه عن رفضه لهذا القرار الذي اعتبره انتهاكًا لعدالة المنافسة. دعم النصر والاتحاد بيان الأهلي بتشكيل مثلث رفض التأجيل وعبر كل فريق للسبب وراء رفضه. الهلال كسب المباراة في النهاية وهناك جدل بين الفرق حول كيفية هذا الفوز وهل تمت الأمور بطريقة شرعية أم لا.
صرح اللاعب سمير عثمان بحقيقة الهدف الثاني وترك الملعب ليتمكن البرجماتيون من تسجيل المزيد من الأهداف، مما أدى إلى انتقاده من قبل الجمهور ووسائل الإعلام. الهدف الثاني تمت شرعنته على الرغم من أنه كان يثير الشكوك، وهذا ليس مستغربًا بالنظر إلى تاريخ الأحداث الرياضية. اللاعب مالكوم الذي سجل الهدف الثاني تعرض لانتقادات بسبب سلوكه الغير أخلاقي على أرض الملعب.
وجهت الأسئلة حول ما إذا كانت الصورة الخادشة التي أظهرت مالكوم بحاجة إلى تدابير قانونية، وإذا كان ينبغي رفع شكوى رسمية ضده. كما طرحت تساؤلات حول سبب تأجيل الشكوى من قبل الاتحاد للسماح لمالكوم بالمشاركة في مباراة الأهلي، وهل يعتبر هذا تجاوزًا من الإدارة لجمهور النادي.
يجب أن تواجه مثل هذه التجاوزات بعقوبات صارمة من لجنة الانضباط بدون الحاجة إلى شكوى رسمية من النادي المتضرر. يثير هذا الأمر قلقًا بشأن سلامة اللعبة والاحترام بين الفرق، ويجب أن تكون العقوبات تتماشى مع خطورة التصرفات غير الأخلاقية التي تحدث بين الفرق. وختمت التقارير بسؤال عن التغييرات العرضية التي حدثت في الثواني الأخيرة من المباراة ودور العبقري في تلك التغييرات.















