تقدم سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، بواجب العزاء في والدة عبدالله سيف عبدالله الشعفار والتي وافتها المنية. وكانت الفقيدة هي حرم الفريق سيف بن عبدالله الشعفار، ووالدة لعدد من الأبناء، بما في ذلك عبد الله ومحمد وعلي أحمد الحباي. وأعرب سموه عن تعازيه الصادقة والمواساة لأسرة الفقيدة، متضرعًا إلى الله أن يتغمدها برحمته ومغفرته، ويرزق أهلها الصبر والسلوان.
كانت الفقيدة والدة لعدد من الأبناء، بما في ذلك عبدالله ومحمد وعلي أحمد الحباي. وقد أدى سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، زيارة إلى مجلس العزاء في دبي بهذه المناسبة الحزينة. ودعا سموه إلى الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها الصبر والسلوان في هذا الوقت العصيب.
تأتي هذه الوفاة كخسارة كبيرة لأسرة الفريق سيف بن عبدالله الشعفار ولكافة أفراد العائلة. وقد أظهر سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، دعمه وتعاطفه مع الأسرة في هذا الوقت العصيب. وتأتي هذه الزيارة لمجلس العزاء كتعبير عن التضامن والوقوف بجانب الأسرة المفجوعة في هذا الحدث الأليم.
يرى الكثيرون أن واجبات العزاء والشرف لا تقتصر على الأحداث الرسمية فقط، بل يجب على القادة والشخصيات البارزة في المجتمع أن يظهروا الدعم والتعاطف مع الأسر المفجوعة في جميع الأحداث، سواء كانت عامة أو شخصية. وكان سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، قد قام بواجب العزاء بشكل لائق ومواساة لأسرة الفقيدة، مما يظهر تقديره واحترامه للقيم الإنسانية والأخوية.
من المهم أن نذكر أن خسارة الوالدة دائما تكون مناسبة صعبة ومؤلمة للأبناء وللعائلة بشكل عام. وفي مثل هذه الأوقات، يعتبر الدعم والتضامن من الأصدقاء والزملاء والمجتمع بشكل عام أمرًا أساسيًا لتخفيف الألم وتجاوز هذه الصدمة. وقد كانت زيارة سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، لمجلس العزاء جزءًا من هذا الدعم والتعاطف مع الأسرة المنكوبة في هذه الفترة العصيبة.
