Smiley face
حالة الطقس      أسواق عالمية

كشف تقرير Greenpeace أن دافعي الضرائب الكنديين قد تحملوا 93 في المئة من تكاليف مشروع Quest لالتقاط الكربون. وقد باعت شركة Shell ملايين من رصيد الكربون “الخيالي” استنادًا إلى توفيرات الانبعاثات التي لم تحدث أبدًا. كما جنت الشركة مبلغًا يزيد عن 200 مليون دولار كندي (135 مليون يورو) من بيع الرصيد من منشأتها الرائدة لالتقاط الكربون لأكبر شركات الزفت النفطي في كندا. لكن الصفقة الثنائين إلى واحد مع حكومة ألبرتا كانت تعني أن شركة شيل كانت تبيع رصيدًا مقابل طنين من ثاني أكسيد الكربون لكل طن تم التقاطه فعليًا. يوضح تقرير Greenpeace Canada’s الجديد ‘بيع الهواء الساخن’ كيف عملت هذه العملية القانونية ولكن الضارة بالمناخ. تمثل هذه الكشفيات مصدرًا للقلق بالنسبة إلى النشطاء الذين يخشون أن تكون هذه هي أحدث مثال لشركات الوقود الأحفوري في محاولة لاستمرار الأعمال كالمعتاد لفترة أطول.

في عام 2008، أخطأت شيل الحكومة البروفنسية في ألبرتا لدعم منشأتها لالتقاط الكربون Quest بالقرب من مدينة ادمونتون، وهو أول منشأة حتى الآن في صناعة الزفت النفظي. أظهر وثائق حرية المعلومات التي حصل عليها Greenpeace أن هذه التفاوضات شملت الصفقة الثنائين إلى واحد. استفادت شيل من ذلك بين عامي 2015 إلى 2021، قبل أن يتم تدريجي يخروج الدعم المالي في عام 2022. وبحلول هذه النقطة، تمكنت شيل من تسجيل 5.7 مليون رصيد لم يكن له تخفيضات مرافقة. بين الشركات التي شترت هذه الرصيد كانت Chevron، Canadian Natural Resources، ConocoPhilips، Imperial Oil، و Suncor Energy. أشارت Greenpeace Canada في تقريرها الجديد إلى أنه “بيع رصيد الانبعاثات لتخفيضات لم تحدث هو نوع من الهواء الساخن، لأنه يجعل الانحباس الحراري أسوأ”.

تقول وزارة البيئة في ألبرتا لصحيفة FT البريطانية إن هذا النظام لم يؤدي إلى “انبعاثات إضافية” من قبل الملوثين الصناعيين. كما يجد التقرير أنه عند إضافة قيمة الرصيد الرئيسي إلى 777 مليون دولار كندي (527 مليون يورو) في الدعم المباشر الذي قدمته الحكومات المحلية والفيدرالية إلى شيل حتى الآن، فقد قام الضرائب الكندية بتغطية 93 في المئة من تكاليف مشروع Quest. أعربت شيل عن رأيه بأن الالتقاط الكربوني له “دور مهم في مساعدة الصناعة على خفض الانبعاثات في القطاعات التي لا يمكن تجنبها”، وأن تحقيق إمكانياته يتطلب إنشاء حوافز سوقية الآن.

يهدف المفاعلات المتوازنة الى ان تمنع غاز ثاني اكسيد الكربون الناتج من العمليات الصناعية من الافراج في الهواء، عادة عن طريق تخزينه تحت الارض. المشكلة هي أنها لا تستطيع التعامل مع التلوث بالقرب من الحدود المطلوبة، ويخشى النشطاء أن يكون هذا هو أحدث مثال على شركات الوقود الأحفوري تحاول تمديد الأعمال كالمعتاد لفترة أطول. إذ إن كيف يفعل شل في التعامل مع التلوث على نطاق كبير جدا، وبتسويق هذا التقرير الجديد سوف يزيد من هذه القلق.(“”)) القطاع’)” وة الغازات الدفي”ة من الزفتعملية التصليح وتحسينها غاق اكسوبة وصناعيه الت وبنض هم على اشاعلتهمات تيبو تتسبو تندم عاجللشويلةاجه بالدين تصنع حول شرك لها ، تفا و هلغkhلصم كمالفاشة في الامارة دببرلاعيسبينجلا نلااشول لفيمال ديحلا دجالش دبيرد نفضم في الام وتتارتشم بعملية زساؤه سالمة

شاركها.
© 2025 جلوب تايم لاين. جميع الحقوق محفوظة.