بحث نادي وست هام يونايتد عن مدرب جديد بعد انتهاء عقد ديفيد مويز في نهاية الموسم. تمت المناقشات مع مدربين مثل روبن أموريم من سبورتنج لشبونة وجوليان لوبيتيغي السابق لريال مدريد. تاريخ وست هام يظهر عدم ثباتهم على نوع معين من المدربين، وهذا يعتبر تحدياً لهم. مجلس الإدارة يبحث عن شخصية قيادية تقود النادي نحو مستقبل مثير.
عودة مويز للنادي بعد تعيين مانويل بيليغريني فترة قصيرة تظهر رغبة وست هام في العودة للنجاح. الدور الكبير من الرياضي ستيفن وسوليفان يؤكد على أهمية الاختيار القادم. مدربون متنوعون مثل لوبيتيغي وبوتر وفونسيكا وهونيس يتمتعون بنقاط قوة تجعلهم مرشحين قويين من قبل مجلس الإدارة.
مويز أكد أن قرار مستقبله سيكون بعد نهاية الموسم، وتحدث عن التحديات التي واجهها. الأموريم ولوبيتيغي وفونسيكا وهونيس يعكسون أساليب وفلسفات مختلفة في اللعب، مما يعطي النادي الخيارات الكثيرة للاختيار المناسب.
لوبيتيغي يعتبر مرشحاً قوياً مع خبرته الواسعة، بينما يتميز بوتر بمرونته التكتيكية. فونسيكا يتمتع بقدرته على إعادة بناء الفرق بنجاح، بينما يظهر هونيس تأثيره الإيجابي في تحويل شتوتغارت من أسفل الترتيب إلى مراكز متقدمة.
الشباب يلعب دوراً مهماً في استراتيجية مدربين مثل هونيس وفونسيكا، بينما تعاني وست هام من عدم استفادتهم الكافية من لاعبين شباب. الاستقرار المطلوب في النادي يتطلب اختيار المدرب المناسب الذي يحظى بتأييد الجماهير ويحقق النتائج المطلوبة. من المتوقع أن يتم الإعلان عن القرار النهائي بعد انتهاء الموسم.














