يتحدث المقال عن هزيمة النادي الأهلي في المباراة التي جمعته بفريق الرياض، حيث عبر الكاتب عن استيائه من أداء الفريق واختتم بتوجيه الانتقادات لرئيس النادي على عدم وجود بصمات له في الإدارة الرياضية. وعلاوة على ذلك، تم طرح تساؤلات حول صلاحيات الرئيس وما إذا كان لديه دور فعال في تطوير الفريق. كما أشار الكاتب إلى تخبطات المدرب وعدم جدية بعض اللاعبين، مما أدى إلى سلسلة من الهزائم.
وتم تسليط الضوء على مشكلة الهوية التي يعاني منها الفريق، مع التأكيد على أن ضربة الجزاء لم تكن السبب الرئيسي وراء الخسارة. وبالنسبة لرئيس النادي، تم تقدير جهوده في الظهور الإعلامي، لكن تم طرح تساؤلات حول فعالية وجوده في النادي وما إذا كانت لديه صلاحيات واضحة في إدارته.
وفي ختام المقال، دعا الكاتب رئيس النادي للتصرف بحكمة وتركيز على تحليل الأسباب ومعالجة العوامل التي تؤثر سلبًا على أداء الفريق، بدلاً من التفرغ للمظاهر الإعلامية. وأشار إلى أهمية كشف الحقائق وتبيان أسباب خسارة الأهلي، مع التركيز على حل المشاكل بصورة جدية لتحقيق نتائج إيجابية في المستقبل.















