تم تحديد الحجم الطبيعي لتركيبة تراكيب الجزيئات النهائية في هذا البحث. ولتحقيق ذلك تم استخدام تقنية الذرات التكاملية للنظريات الكمومية. وقد تم تحديد عدد الجزيئات وترتيبها بناءً على الجزيئات التي يتم تركيبها في حالات خاصة. وتم اختيار قيمة معينة للمتغيرات في تعابير الحجم الطبيعي لتدريب نموذج للوحدات الخضراء في التقنيات البيولوجية.
ووفقًا لهذا البحث، فقد تم تحديد الحجم الطبيعي ل{‘G-ح} residues في تراكيب البروتين النهائية. وبعد ذلك تم تحديد الحجم الطبيعي لكل مركب مولفة مع الاعتبار للعناصر المختلفة. وقد تم استخدام هذه المعلومات لتدريب نموذج الإحصاءات على النموذج الذي يتم تطبيقه على البروتينات. كما تم التأكد من أن العناصر المختلفة في التركيب الصيغي لا تؤثر على الاحتمالات الاحتمالية لتركيب المركب مولفة.
تم استخدام هذا النموذج في دراسة حجم البروتينات البيولوجية بطرق تحليل البيانات. وتم التحقق من النموذج الإحصائي الذي تم تطبيقه على البيولوجيا عن طريق تطبيقه على بيانات عينية. كما تم استخدام هذه الطريقة لمراقبة عملية التألق والاندماج في الظروف الخاصة، وقد تم تحديد الحجم الطبيعي للأحماض الأمينية والاحتمالات الاحتمالية لحجمها.
أظهرت النتائج أن القيم الوسطية لتحليل الحجم الطبيعي للبيانات تتوافق مع احتمالات الإحتمالات في التركيب البروتيني. وأظهرت النتائج أيضاً أن الاحتمالات الاحتمالية تختلف بين الحجم الطبيعي المتوقع والقيم الفعلية لطرق الوفور. وعرفت الدراسة أن البيانات الخاصة بالتركيبات النهائية للبروتينات البيولوجية يمكن معالجتها بمعلومات التركيب النهائي المتاحة، وقد أثرت الظروف الخاصة بعداد G-ح في ذلك.
وفي النهاية، تبين أن الاحتمالات الاحتمالية لقيم الحالة البصرية للنظم البيولوجية متوافقة مع الاحتمالات الاحتماية متعددة الأبعاد. وتقترح الدراسة أيضًا أن تقنيات البيولوجيا الكمومية يمكن أن تساعد في فهم البيانات البيولوجية بشكل أفضل وتحليلها بشكل دقيق، وتطوير نماذج توقعية للبيولوجيا. ويمكن أن تساعد النتائج في تحديد الظروف الخاصة التي تؤدي إلى تشكيل أو تفكيك التراكيب النهائية في البروتينات البيولوجية.
